معلومات

الأطباق الطائرة الفضائية هل هي حقيقة – نظرية يوفو UFO

الأطباق الطائرة الفضائية

الأطباق الطائرة الفضائية – هل سمعت من قبل عن الأطباق الطائرة ، بالطبع قد سمعت عنها أو ربما تكون قد رأيت فلم يحتوي علي الفضائيين الذين يهبطون إلي الأرض بمركباتهم الفضائية التي هي علي شكل إسطواني ، هناك العديد من المهوسون حول العالم بالكائنات الفضائية ، هؤلاء الأشخاص لديهم ظاهرة اليوفو ، حيث يعتقدون أنه يوجد كائنات فضائية هبطت علي الأرض بإستخدام مركبات الفضاء الإسطوانية او الأطباق الطائرة ، ولكننا إلي الآن وإلي يومنا هذا لا يوجد دليل واحد أكيد علي وجود فضائين علي الأرض غير قصة ( أقراص دروبا الغامضة ) .

ما هو اليوفو

اليوفو بإختصار يعرف بأنها أجسام طائرة غير معروفة ، ربما تكون تلك الأجسام تحمل بداخلها كائنات فضائية ، أو ربما تكون تلك الأجسام ماهي إلا شهب ، أو قطع من الأقمار الصناعية المتفككة ، وبالرغم من أننا إلي يومنا هذا لم نحصل علي دليل قطعي إلي وجود تلك المخلوقات الفضائية ، أو تلك الأطباق الطائرة إلا أن هناك العديد من الأشخاص الذين رأوا مثل تلك الأطباق في السماء ، كما يوجد بعض الصور التي ربما تكون صور مُفبركة لأطبقاء طائرة علي وجة الأرض .

أقوال لمشاهير عن الأطباق الطائرة

١ – القول الذي ينفي وجود الأطباق الطائرة

يقول باول كرتز الأقوال المنتشرة عن وجود أجسام فضائية أو أطباق ومركبات فضائية ما هي إلا أساطير وخرافات قام بها الإنسان عن طريق خيلاتة المُبدعة وحاول أن يجد لها دليل ، فكلما ظهرت أمامة أي ظاهرة جديدة ينسبها إلي الفضائيين ، كلما رأي جسم غريب إعتقد أن ما رآة هو الأطباق الطائرة ، والسبب في وجود أسطورة الكائنات الفضائية والمركبات الطائرة هو تتوقنا إلي الشعور بالغموض .

٢ – القول الذي يؤيد وجود الكائنات الفضائية

الرأي الثاني لرائد الفضاء د. جاي الين ، يري أن هناك العديد من الدلائل التي رأتها البشرية وتدل علي وجود الكائنات الفضائية ويستدل بذلك علي العديد من القصص ، فمثلاً هناك شخص إدعي أنه رأي أقراص من الماغنسيوم ، تطير بسرعة ٢٠.٠٠٠ ميل وعلي إرتفاع ١٠٠.٠٠٠ قدم ولكن القصة غامضة وربما تكون غير حقيقية .

في النهاية وجود الأطباق الطائرة أو عدم وجودها هو مسألة حيرت العديد من العلماء ، وشغلت العديد من الناس لكن إلي يومنا الحالي لا يوجد أي دليل مُكتمل عن وجود الكائنات الفضائية أو وجود الأطباق الطائرة .

اقرأ أيضا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى